لون الجلد بعد الحرق (طرق علاج تشوهات الحروق)

لون الجلد بعد الحرق حيث توحيد اللون عملية معقدة وأيضا إعادة زراعة شعر فروة الرأس، الحواجب، الرموش، الشارب واللحية تعزز الثقة بالنفس وتكسر حاجز الشفقة الذي يشعر به المريض تجاه حالته،

 

وايضا يعطي إحساس بإخفاء مكان الحروق حيث قد يفقد المريض الشعر بسبب الحروق أو التليف الزائد في المناطق المنتجة للشعر،

 

ارسل لنا استفسارك على الواتس اب

 

لون الجلد بعد الحرق (وطرق علاج تشوهات الحروق)

توحيد لون الجلد بعد الحرق بالليزر

 

ظهر علاج آثار الحروق بالليزر لأول مرة في عام 1980. وقد بدأ ذاك العلاج مشكلاً خطراً في حد ذاته لأنه كان يدمر طبقات الجلد العلوية،

 

ثم تطور ليصبح أكثر دقة، وإلى هذه اللحظة لا يمكن ازالة اثار الحروق بشكل كبير، ولكن يمكن التخفيف منها بحيث تصبح غير ملحوظة بشكل كبير.

 

حيث تعتبر هذه التقنية  جديدة نسبياً، سوى أنها شكلت ثورة في عالم عمليات التجميل، حيث تم التوصل مؤخراً إلى أن عدد محدود من موجات الليزر تستطيع المشاركة في القضاء على اثار الحروق والندوب، كما يمكنها توحيد لون الجلد.

 

ومنذ ذلك الأجهزة الحديثة في الظهور وبدأ أطباء التحسين في التدريب فوق منها واستخدامها في علاج  المرضى،

 

وخاصة عقب اعتماد بعضها من قبل هيئة الأكل والدواء بالأمم المتحدة، وازداد انتشارها مع زيادة الأبحاث التي تؤكد على كونها آمنة.

 

ارسل لنا استفسارك على الواتس اب

 

خلطات لتوحيد لون الجلد  بعد الحرق

 

خلطات لتوحيد لون الجلد  بعد الحرق

 

بالإضافة إلى عمليات تجميل الحروق وإزالة آثارها طبياً،

 

هنالك قليل من المكونات الطبيعية البسيطة والتي يمكن استخدامها للاستحواذ على نتائج جيدة دون  أي تكلفة إضافية وتتفاوت تلك المركبات في استعمالها في حالة ازالة اثار الحروق الجديدة أو القديمة.

 

ويأتي العسل على قمة هذه المركبات الأكثر إستخداما في علاج الحروق ومضاعفاتها 

 

ازالة اثار الحروق بالعسل

 

العسل هو أول دواء عرف تاريخياً لمداواة ازالة أثار الحروق، وقد استخدمه السومريين والمصريون القديمين والرومان والإغريق، واستخدم ايضاً في الصين القديمة.

 

أما أول طريقة جراحية لمداواة آثار الحروق والندوب خسر طورها الطبيب ويليام فابري في القرن السابع عشر، ويمتاز العسل بخواصه المطهرة للجلد والتي تساند على دواء الحروق ببساطة.

 

ارسل لنا استفسارك على الواتس اب

 

عمليات التجميل بعد الحروق

 

فقدان الشعر بعد الحروق 

والذي ينتج عنه خنق وموت بصيلات الشعر وظهور الثعلبة الندبية.

هذا النوع من أمراض الجلد يحجم نمو الشعر في الأماكن التي تعاني من المرض إلى أن يفقد المريض كامل الشعر في هذه المنطقة،

وتكوين شكل ندبي سواء كان في فروة الرأس أو في أي منطقة أخرى من الوجه.

يجب أن تكون منطقة الحرق ملتئمة بشكل كامل ولها مساحة حركة حرة،

أي لا تلتصق كليا بالعظام تحتها مما يعيق حرية حركتها.

هذه الشروط واجب توافرها في منطقة الحرق حتى يستطيع الطبيب زراعة الشعر في الجلد المحروق،

لأنه يستهدف طبقات الجلد العليا والمتوسطة أثناء العملية.

أما في حالة التصاق طبقات الجلد بالعظام مباشرة دون وجود مساحة حرة الحركة في طبقات الجلد بين العظام والبشرة العليا، فلن يكون هناك أي مجال لزراعة الشعر في هذه المناطق.

 

الطرق الجراحية لعلاج فقدان الشعر بعد التعرض للحروق

 

لا شك أن منطقة فروة الرأس والوجه لهما دورا نفسيا كبيرا وأثرا واضحا في ثقة المريض بنفسه وأسلوب معيشته.

هذه المناطق هي المسؤولة عن التعبيرات والانفعالات التي تساعد في التفاعل والتواصل مع الأخرين وكذلك كيفية إظهار الخواص الفردية والشخصية.

الحروق والندوب في هذه المناطق تؤثر سلبيا على هذه الخواص التشريحية التي تتميز بها منطقة فروة الرأس والوجه مخلفة ألم وتورم والتهابات خطيرة وتشوهات،

ربما تؤدي في النهاية إلى مشاكل فيسيولوجية ونفسية عميقة.

على الرغم من أن المشاكل النفسية المرتبطة بالحروق تصيب جميع الأشخاص الذين يتعرضون لهذه المشاكل، إلا أن تطور هذه المشكلات يكون مرتبطا بالعديد من العوامل:

  • جنس المريض (ذكر – أنثى)
  • عُمر المريض أثناء حدوث الحرق
  • مكان وقوع الحرق تحديدا
  • وعي المريض بحالته
  • درجة الحرق
استعادة شعر المناطق التي تعاني من الحروق يحسن بشكل كبير الحالة النفسية والفيسيولوجية للمريض مهما كانت درجة الإصابة أو الفئة العُمرية للمريض.
تقريبا تمثل حروق الوجه 1 : 3 من نسبة الحروق التي تصيب المرضى بشكل عام.
ولهذا فإن استعادة شعر الوجه بما فيه من شعر الحواجب، الرموش، الشارب واللحية تعتبر من الأمور المحسنة للعوامل النفسية والتجميلية للمرضى المصابين بالحروق.
تواصل معنا
واتساب فيسبوك انستجرام يوتيوب