الدهون الذاتية

هل يمكن لمادة واحدة أن تعالج الهالات السوداء أسفل العينين، وتعالج علامات التجاعيد، وتنفخ الشفايف؟   وكل ذلك بطرق غير

يُعرف حقن الميزوثيرابي لحرق الدهون بالطريقة الفرنسية لإنقاص الوزن؛ إذ يشيع استخدام هذه التقنية في فرنسا للتخسيس.    يُعد اتخاذ

يُعد تفتيت الدهون بالتبريد أحد التقنيات الحديثة التي انتشرت في الآونة الأخيرة بهدف التخسيس والتخلص من الدهون الموضعية الزائدة.  

أصبح العالم قرية صغيرة بفضل مواقع التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى انتشار الثقافات المختلفة بما فيها الفنون والموضة.   ولعل

انتشرت فكرة عمليات شفط الدهون وحقنها كثيرا في الفترة الحالية، ربما لأنها تقنية سهلة وسريعة وآمنة في نفس الوقت، ولكن

تتأثر ملامح الوجه كثيرا بالتقدم في العمر، فتزداد التجاعيد وتبهت البشرة ويترهل الجلد، وتقل مرونة الجلد مما يكسب الشخص ملامح

مع ازدياد معدلات السمنة التي يعانيها أغلب الأشخاص في الفترة الراهنة، ازداد الإقبال على عمليات شفط الدهون وعمليات نحت الجسم.

تنجذب النساء لفكرة عمليات التجميل التي تعتمد على حقن الدهون الذاتية، إذ يشعرن بذلك أنهم يكسبون عصفورين بحجر واحد.  

بالرغم من اكتشاف تقنية حقن الدهون منذ السنوات الأولى من القرن التاسع عشر بغرض علاج وإصلاح عيوب وتشوهات الوجه، إلا

ملء التجاعيد هذا ما سوف نتحدث عنه في هذا المقال، حيث تعرف التجاعيد بأنها عبارة عن خطوط عريضة أو رفيعة تبدأ