الدهون الذاتية

زاد اهتمام النساء بتنسيق القوام ومنها حقن الخفسات بالدهون الذاتية بسبب انتشار صور الممثلات وعارضات الأزياء على الانستجرام والفيس بوك،

تعاني بعض النساء والرجال من مشكلة نحافة الساقين بشكل يسبب لهم إزعاج نفسي ويؤثر على مظهرهم العام وتناسق الجسم، خاصة

تعد تقنية حقن الفيلر للوجه من الحلول التجميلية الحديثة التي تساعد في استعادة نضارة البشرة والتخلص من التجاعيد والخطوط الدقيقة. يعتمد

يُعرف حقن الميزوثيرابي لحرق الدهون بالطريقة الفرنسية لإنقاص الوزن؛ إذ يشيع استخدام هذه التقنية في فرنسا للتخسيس، ويُعد اتخاذ قرار

أصبح العالم قرية صغيرة بفضل مواقع التواصل الاجتماعي، مما أدى إلى انتشار الثقافات المختلفة بما فيها الفنون والموضة.   ولعل

انتشرت فكرة عمليات شفط الدهون وحقنها كثيرا في الفترة الحالية، ربما لأنها تقنية سهلة وسريعة وآمنة في نفس الوقت، ولكن

تتأثر ملامح الوجه كثيرا بالتقدم في العمر، فتزداد التجاعيد وتبهت البشرة ويترهل الجلد، وتقل مرونة الجلد مما يكسب الشخص ملامح

مع تزايد معدلات السمنة التي يعاني منها كثير من الأشخاص في الوقت الحالي، ارتفع الإقبال على عمليات شفط الدهون ونحت

تنجذب النساء لفكرة عمليات التجميل التي تعتمد على حقن الدهون الذاتية، إذ يشعرن بذلك أنهم يكسبون عصفورين بحجر واحد. أولا

تزداد نحافة الوجه بتقدم العمر تِبعًا لعوامل مختلفة، وقد يسبب هذا الأمر ضيقًا للبعض؛ بسبب عدم الشعور بالرضا عن مظهرهم

حقن الدهون هي إحدى التقنيات التجميلية المستخدمة في إعادة تشكيل الجسم والوجه، حيث يتم استخدام الدهون الذاتية للمريض نفسه لتجميل

ملء التجاعيد هذا ما سوف نتحدث عنه في هذا المقال، حيث تعرف التجاعيد بأنها عبارة عن خطوط عريضة أو رفيعة تبدأ